أئمة الفقه الأربعة هم

• أبو بكرعبد الله بن أبي قحافة؛ عمر بن الخطاب؛ عثمان بن عفان؛ علي بن أبي طالب
• أحمد بن حنبل؛ أبو حنيفة ؛  علي بن أبي طالب
• أحمد بن حنبل؛ أبو بكرعبد الله بن أبي قحافة؛ عمر بن الخطاب؛  علي بن أبي طالب
• أبو حنيفة ؛ مالك؛ الشافعي؛ أحمد بن حنبل

 الإختلاف يكون في

• فروع الدين
• العقائد
• الأصول 
• لا شيء مما ذكر

أي العبارات صحيحة

• الخلاف في استنباط الأحكام أمر محمود 
• الاختلاف في استنباط الأحكام حرام
• الاختلاف في استنباط الأحكام جائز 
• الاختلاف في استنباط الأحكام غير محمود 

الاختلاف 

• يستند إلى دليل شرعي
• يستند لحب المخالفة 
• لا يستند إلى دليل شرعي
• لا شيء مما ذكر

قال صلى الله عليه وسلم:" نَضَّرَ اللَّهُ عَبْدًا سَمِعَ مَقَالَتِي هَذِهِ فَحَمَلَهَا ، رُبَّ حاملِ فِقْهٍ إلى مَنْ هُوَ أفقهُ منه ، ورُبَّ حاملِ فِقْهٍ ليسَ بفقيهٍ"
دلالة الحديث 

• تفاوت الفهم ونشر العلم
• لا تفاوت في الفهم
• حامل الفقه فقيه
• لا شيء مما ذكر

اختلف الفقهاء في عِدَّةِ المطلَّقةِ هَلْ تكونُ بالْحِيَضِ أو تكونُ بالطهرِ مستدلين بقوله تعالى :" وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍۚ" 

• سببه اتساع معاني اللغة وتعدد دلالتها
• سببه الاختلاف في القواعد الأصولية وضوابط الإستدلال
• سببه عدم ثبوت الدليل الشرعي

قال تعالى :" فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۚ". في الآية أمرٌ بقضاء الصيام لمن أفطر بعذر .
 اختلف الفقهاء في وقت القضاء قال بعضهم: يجب عند القدرة على القضاء ولا يصح صيام التطوع قبله، وقال بعضهم: يجوز صيام التطوع قبل قضاء رمضان. ماسبب الاختلاف؟

• لاختلافهم في القاعدة الأصولية هل الأمرُ المُطلقُ يُفيدُ الفَوْرَ أَمِ التراخِيَ
•  اختلافُ طُرُقِ وصولِ الحديثِ الشريفِ
• لعدم فهمهم النص
• لا شيء مما ذكر

سُئل أبو بكر الصديق رضي الله عنه عن ميراث الجدة؛ قال: "ما لكِ في كتاب الله ولا في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم من شيء، ولكن أسألُ الناسَ، فَسَألهم، فقام المغيرة بن شعبة قال: حضرت رسول الله صلى الله عليه وسلم أعطاها السدس، فقال أبو بكر: هل معك غيرك؟ فقام محمد بن مسلمة فقال مثل ما قال المغيرة فأعطاه لها أبو بكر" سبب عدم اعطاء أبي بكر ميراث الجدة.

• عدم وصول الحديث لأبي بكر
• عدم فهم أبي بكر لحديث النبي صلى الله عليه وسلم
• عدم معرفة أبي بكر لكتاب الله تعالى
• لا شيء مما ذكر