طَلَبَ أميّةُ بنُ خَلَفٍ مَنَ النّبيِّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ أنْ يُبْعِدَ فُقراءَ المسلمينَ وضُعَفاءَهم شَرْطًا لِدُخولِ الإسلامِ، فَأنْزَلَ اللهُ تعالى آيةً ممّا يلي

• 
• 
• 
• 

كانَ النبيُّ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ شديدَ الحرصِ على إسلامِ سادَةِ قُريشٍ لِسَبَبٍ رَئيسٍ هو

• إبعادُ أَذاهم عن ضُعَفاءِ المسلمينَ

• قرابَتُهم للنّبيِّ صلى الله عليه وسلّم

• قَناعَةُ النّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم بِإسْلامِ قُريشٍ كلِّها لو أسْلَمَ هؤلاء السّادةُ

• احتمالُ إنْفاقِهِم الأَموالَ على ضُعَفاءِ المسلمين

تُشيرُ الآيةُ الظّاهرةُ إلى صِفَةٍ مِنْ صِفاتِ المؤمِنين، هما

• كَثرةِ الدّعاءِ

• الصّلاةُ في وَقْتِها

• الصّدَقَةُ على الفُقراء

• الإخلاصُ في العَمَلِ

الكلمةُ الّتي تعني ( الخسارة) مما يلي هي

• مُرْتفَقًا

• سُرادِقُ

• فُرُطا

• هواه

أفادَتِ العِبارَةُ القرآنيّةُ (فمن شاءَ فليؤمِن، وَمَن شاءَ فليكْفُر) المعانيَ الآتيَة إلاّ

• عَدَمَ الإكْراهِ في الدّينِ

• تَرَتُّبَ الحِسابِ على الاختيارِ

• الهِدايَةَ لا تكونُ باتّباعِ الهوى

• التّحذيرَ والتّهديدَ

وجه الشَّبَهِ بينَ عُكارَةِ الزّيتِ والماء في جهنّم

• اللون

• الحرارة

• الطّعم

• الآنِيَةُ الّتي يُحفَظانِ بهما

العِبارَةُ القرآنيّةُ الّتي تَحْصِرُ الهِدايَةَ بِما أوحاه اللهُ إلى النبيِّ صلّى الله عليه وسلّم هي

• واضْرِبْ لَهم مَثَلاً

• فَمَنْ شاءَ فَليُؤمن ومن شاءَ فليكفُرْ

• ولا تُطِعْ مَن أَغفلنا قلبَه عن ذِكرِنا

• وقُل الحقُّ مِنْ رَبِّكم

الآيَةُ الّتي تُظهرِ فَضْلَ الله تعالى هي

• وقل الحقُّ مِن ربّكم

• إنّ الّذين آمنوا وعملوا الصالحاتِ إنّا لا نُضيعُ أَجْرَ مَنْ أَحسَنَ عَمَلاً

• ولا تَعدُ عيناك عنهم تريدُ زينَةَ الحياةَ الدّنيا

• واضْرِبْ لَهم مَثَلاً

الحكمةُ مِن تقديمِ ذِكرِ العذابِ على الثّوابِ في الآيات هو أنّ

• الإنسانَ يُعَذَّبُ على قدرِ ذنوبه، قبلَ أن يدخل الجنّة

• النّارَ خُلِقَتْ قَبل الجنّة

• النَّفسَ تهبُّ للعَمَلِ خَوفًا من العذابِ أَكثَرَ مِن طَمَعِها في الثّوابِ

• عَدَدَ المُكذّبين بالآخرةِ أَكبرُ من عدد المُؤمنين

أشارت الآياتُ إلى المعاصي الآتيةِ التي ارتكبها صاحب الجنتين إلّا

• عُقوقَ الوالدَين

• التّكبّرُ بالمالِ والجاه

• إنكارُ الآخرةِ

• زعمه أنّ الله تعالى سيثيبه في الآخرة