TAUHID TING.4 1.1 الإيمان بالسمعيات

عرف السمعيات

• أجسام لطيفة نورانية قادرة على التشكل بأشكال حسنة فقط ولا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون

• العالم الذي يتوسط بين الدنيا وعالم الآخرة

• ما كان طريق العلم بها السمع الوارد في الكتاب أو السنة مما ليس للعقل فيه مجال

• أجسام لطيفة نارية قادرة على التشكل بأشكال حسنة وقبيحة و وتحكم عليهم الصورة

هم الأمور التي تتعلق بالسمعيات إلا

• الملائكة

• الصراط

• الجنة والنار

• السيارة

هات الدليل النقلي على السمعيات

• الٓرۚ كِتَٰبٌ أَنزَلۡنَٰهُ إِلَيۡكَ لِتُخۡرِجَ ٱلنَّاسَ مِنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِ رَبِّهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ

• إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥ عِلۡمُ ٱلسَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ ٱلۡغَيۡثَ وَيَعۡلَمُ مَا فِي ٱلۡأَرۡحَامِۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسٞ مَّاذَا تَكۡسِبُ غَدٗاۖ وَمَا تَدۡرِي نَفۡسُۢ بِأَيِّ أَرۡضٖ تَمُوتُۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرُۢ ..

• الٓرۚ تِلۡكَ ءَايَٰتُ ٱلۡكِتَٰبِ ٱلۡمُبِينِ

• إِذۡ أَوَى ٱلۡفِتۡيَةُ إِلَى ٱلۡكَهۡفِ فَقَالُواْ رَبَّنَآ ءَاتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحۡمَةٗ وَهَيِّئۡ لَنَا مِنۡ أَمۡرِنَا رَشَدٗا

هم الأمور التي تتعلق بالسمعيات

• الروح

• الميزان

• البيت

• يوم القيامة

قد مدح الله تعالى الذين يؤمنون بالغيب مدحا عظيما، هات الدليل النقلى على ذلك

• فَسِيحُواْ فِي ٱلۡأَرۡضِ أَرۡبَعَةَ أَشۡهُرٖ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّكُمۡ غَيۡرُ مُعۡجِزِي ٱللَّهِ وَأَنَّ ٱللَّهَ مُخۡزِي ٱلۡكَٰفِرِينَ ٢

• ذَٰلِكَ ٱلۡكِتَٰبُ لَا رَيۡبَۛ فِيهِۛ هُدٗى لِّلۡمُتَّقِينَ ٢ ٱلَّذِينَ يُؤۡمِنُونَ بِٱلۡغَيۡبِ وَيُقِيمُونَ ٱلصَّلَوٰةَ وَمِمَّا رَزَقۡنَٰهُمۡ يُنفِقُونَ ٣

• ٱقۡتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمۡ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ مُّعۡرِضُونَ ١

• ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي خَلَقَ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ وَجَعَلَ ٱلظُّلُمَٰتِ وَٱلنُّورَۖ ثُمَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمۡ يَعۡدِلُونَ ١

الإيمان بالسمعيات من أركان الإسلام

• صحيح

• خطاء

لا قدرة لحواسنا البشرية على معرفة عوالم غيبية

• صحيح

• خطاء

الإيمان بالغيب دليل على قوة الإيمان وسلامة الفطرة

• صحيح

• خطاء

الصراط والميزان والعرش والحساب ليست من الأمور السمعيات

• صحيح

• خطاء

السمعيات هي الأمور التي لا تؤخذ إلا بالسماع من الصادق ولا يستقل العقل بإدراكها

• صحيح

• خطاء