أ.
اللاعِبُوْنَ الرِّيَاضِيّوْنَ
نَذْهَبُ إلىَ المَلْعَبِ فِيْ يَوْم الأحَدِ لِلَعْبِ كُرَّةِ القَدَمِ مَشْياً عَلَى الأقْدَام.المَلْعَبُ ورَاء المَدْرَسَةِ. كَانَ أَحْمدُ حَارِسَ المَرْمَى وَ سُلَيْمَانَ اللاَعِبَ وَ مُوْسَى حَاكِمٌ فيِ هَذِهِ المُبارَة. يُمَرِّرُ سُلَيْمَانُ الكُرَّةَوَ يَقْتَرِبُ مِنَ المَرْمَى بِسُرْعَةِ, و يَضْرِبُ الكُرَّةَ بِقُـوَّةِ وَ يُسَجِّلُ الهَدَفَ. وَ يُصَفِّرُ الحَكَمُ فاَلنَّتِيْجَةُ الأَخِيْرَةُ : صِفْرٌ- وَاحٍدٌ.
السُّؤَالُ للفِرَاءَة ُ الرّقمْ : 1 –5
..... مَتَى يَذْهَبُ أَحْمَدُ وَ أَصْدِقَاؤُهُ إلىَ المَلْعَبِ ؟ فِي بَوْم