رواية قلم زينب الفصل الثاني

من الملامح الاجتماعية لـــ (إدريس علي):

• شابا في أوائل الثلاثين من عمره.

• يرتدي زيّ الصاعقــــــــــــــــــــــة المرقــــــــــــــع.

• يضع على جسده عطر (ماكسي) النّفــــــــاذ.

• كان حذاؤه قديما جدا متناسل الخيوط.

الدّافع وراء زيارة إدريس عيادة الطبيب:

• أنه يشعـــــــــــــر بصداع ويحتــــــــــــــــــــاج لعلاج.

• أنه يعاني من الإنفلونزا ويحتاج لعلاج.

• جاء زائرا ليلقي التّحيـَّــــــــــــــــــــــــة على الطبيب.

• ليحادث الطبيب عن ذكريات الدّراسة.

قدَّم إدريس للطبيب بعد زيارته:

• قلما من ماركة مشهورة.

• قلما عاديا بلا ماركة.

• سمّاعة طبية جديدة.

• طاولة كشفٍ جديدة.

هديَّة بسيطة ستتبعها هدايا أخرى في المستقبل، ترمز (الهدايا) إلى:

• هديا منوعة يقدِّمها إدريس للطبيب.

• لقاءات متتابعة بين إدريس والطبيب.

• مقالب يقوم بها إدريس ترهــــــــــق الطبيب.

• أعمال يكلف إدريس الطبيب القيام بها.

زار الشيخ أحمد عيادة الطبيب باحثا عن:

• علاجٍ لمرض السكر.

• علاجٍ للصُّداع النِّصفي

• حلٍّ لاضطرابات النّوم.

• استشارةٍ إن كان بمقدوره الزواج والإنجاب.

قدِمَت نجفة لعيادة الطبيب رغبة في:

• علاج لمرض السكر.

• علاج للصُّداع النِّصفي

• حلّ لاضطرابات النّوم.

• علاج لألم الكلى.

قدمت هويدا إلى المستشفى التي يعمل فيها الطبيب لأنها:

• تعاني من مرض السكر.

• تعاني من الصُّداع النِّصفي

• تعاني من اضطرابات النّوم.

• تعاني من ألم الكلى.

أرجع الطبيب سبب معاناة هويدا، وترددها على المستشفى إلى:

• معاناتها من الأمراض المزمنة كالسكر والصداع النصفي.

• معاناتها من المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتقها تجاه أسرتها.

• معاناتها من ضغوط العمل في البنك الذي تعمل فيه.

• معاناتها من المشاكل العاطفية وفشلها في الارتباط.