الإيمانُ فضلُ منَ الله تعالى 1

ما الحكمُ التجويدِيُّ الواردَ في قوله تعالى (بَصِيرٌ بِمَا

• إقلابُ

• إخفاءُ

• إدغامُ

• إظهارُ

ما الحكمُ التجويدِيُّ الواردَ في قولهِ تعالى (شَيْءٍ عَلِيمٌ

• إخفاءُ

• إظهارُ

• إقلابُ

• إدغامُ

ما الحكمُ التجويدِيُّ الواردَ في قولهِ تعالى (إِنْ كُنْتُمْ

• إظهارُ

• إخفاءُ

• إقلابُ

• إدغامُ

نَزَلت الآياتُ (قالت الأعراب آمنّا ۔۔۔۔) في قبيلةِ

• تَميمٍ

• قُريشٍ

• بني ذُهل بن شيبان

• بني سعد

الرّابط بين إيمانِ بني سعدٍ وعامِ الوفودِ أنّ بني سعدٍ

• تَيَقَّنَتْ من صدقِ الرّسولِ صلى الله عليه وسلّم بعد إيمانِ القبائل الأخرى

• أسْلَمَتْ تماشِيًا مع إسلامِ باقي القبائل في العام اتاسع من الهجرة

• اقتنعَتْ بِحَقيقَةِ الدّينِ الإسلامِيّ بعد حوارِ زعيمِها مع النّبيِّ صلى الله عليه وسلم

• خافت على نفسِها من قوّةِ المسلمين

الخَطأُ الّذي ارتكبته بنو سعد أنّها امتَنَّتْ على النبيِّ صلى الله عليه وسلّم بأنّها

• من أوائلِ القبائلِ الّتي أسلمت

• أرسلَتْ جيشًا كبيرً للقتالِ في حُنَين

• كانت سَبَبًا في إسلامِ قبائلَ أُخرى

• لمْ تُقاتِل النّبيَّ صلّى الله عليه وسلّم كغيرها من القبائل

لَمْ يُيَئِّسُ اللهُ الأعرابَ المذكورين في الآياتِ مِنَ الإيمان، وهناك دليلان على ذلك، هما

• أمَرَت الآياتُ الرّسولَ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ بالصَّبْبرِ على كلامهم

• اسْتَخْدَمَ الحرف (لَمّا) بَدَلَ (لَم) في الآية: ((ولمّا يدخل الإيمان في قلوبكم))

• أمَرَت الآياتُ الرّسولَ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ بالاستغفار لهم

• خُتِمَتِ الآيةُ باسمَي الله الحُسنَيَين: الغفور والرّحيم

الدّليلُ على أنّ المقصودَ بِالأَعرابَ قبيلةٌ واحِدةٌ، وليس كلَّ الأعرابِ

• اسْتِخْدامُ (ال) للإشارةِ إلى أنّها قبيلةٌ واحِدةٌ معروفةٌ للنّبيِّ صلّى الله عليه وسلّم

• تَكْرارُ الفِعُْلِ (قُل) الّذي يدلُّ على الحوارِ والمناقشةِ

• اسْتِخْدامُ الأداةِ (لَمّ) بَدَلَ (لَم) في الآية

• أنّ اآيَةَ نَسَبَتْ لهمُ الإسلامَ، لا الإيمانَ

إحدى الآياتِ تُشيرُ إلى أنّ الإيمانَ سَبَبٌ لِلْحَياةِ الهنيئَةِ، وهي قوله تعالى

• اللهُ وليُّ الذين آمنوا يخرجهُم من الظُّلُماتِ إلى النّور

• إنّ الله يُدخِلُ الّذين آمنوا وعملوا الصّالحاتِ جنّاتٍ تجري من تحتها الأنهتر

• إنّما المُؤمنون الّذين آمنوا بِاللهِ ورسولِه ثمّ لم يرتابوا

• وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكرِي فإنّ له معيشةً ضَنْكًا

السّؤالُ الوارِدُ في الآيةِ :(( أَتُعلِّمونَ الله بدينكِم)) يُفيدُ أَمرينِ، هما

• الإنْكارَ

• التّوبيخَ

• بَذْلَ الأعرابِ المقصودينَ جُهدًا كبيرًا لإِثباتِ إيمانِهِم

• أَهَمِّيَّةَ الإيمانِ فيتَحقيقِ السَّعادَةِ