قصة نوع

ماهي الفكرة العامة للنص؟

• سيدنا نوح وقومه

• غرق السفينة

• عبادة الأصنام

كان قوم نوح – عليه السلام – يعبدون الأصنام ويظنُّون أنهم على حقٍّ، وأن من لا يعبدها في ضلال.

وكانوا يقولون إن آباءَهم كانوا يعبدون الأصنام قبلهم، فهم يعبدونها مثلهم.

لكنَّ سيِّدنا نوحاً – عليه السّلام – كان يعتقد أن الأصنام لا تضر ولا تنفع من يعبدها، فالإنسان العاقل لا يعبدُ الحجارة والأخشاب التي لا تنفع نفسها، فكيف تنفع غيرها؟!

ماهي الفكرة الرئيسة لهذه الفقرة ؟

• آباء قوم نوح

• عبادة قوم نوح واعتقادهم

• بناء سفينة

قوم سيدنا نوح كانوا يعبدون ؟

• الشمس

• الأصنام

• النار

وأراد الله أن يرسل نوحاً إلى قومه ليدعوهم إلى عبادة الله وحده وتركِ عبادةِ الأصنام، وكان نوحٌ – عليه السلام – رجلاً صالحاً وكريماً، وكان عاقلاً وصابراً.

وأطاعَ نوحٌ أمر ربَّه فاجتهد في دعوةِ قومه إلى عبادةِ الله وحده، لكن لم يؤمنْ به إلا عددٌ قليلٌ من الفقراء، أما الأغنياء فقد كذّبوا دعوته وطردوا اتباعه وحاربوهم.

لكن نوحاً – عليه السّلام – لم ييأس من دعوة قومه واستمر يدعوهم زمناً طويلاً، لكنهم لم يؤمنوا بدعوته.

ماهي الفكرة الرئيسة لهذه الفقرة ؟

• إيمان الفقراء فقط

• بناء السفينة

• دعوة سينا نوح قومه إلى عبادة الله

صفات سيدنا نوح

عليه السلام

• رجلاً صالحاً

• ًعاقلا

• صابراً

• كل الأجوبة السابقة صحيحة

ثم أوحى الله تعالى إلى نوح – عليه السّلام – أن يبني سفينة كبيرة، فأطاع نوح أمر ربِّه وبدأ هو وأتباعه في بناء السفينة، وكان كلما مرَّ به قومه ضحكوا عليه وتعجّبوا من فعلِه، لأنه يبني سفينة على الأرض، والبحر بعيدٌ عنهم فماذا سيستفيد منها! لكنَّ نوحاً – عليه السلام – استمرَّ في بناء السّفينة ولم يهتم لكلام قومه

ما الفكرة الرئيسة لهذه الفقرة ؟

• بناء السفينة

• أطاع نوح ربه

• استهزأ قوم نوح منه

امر الله سيدنا نوح أن يبني؟

• حائطاً

• بيتاً

• سفينة

وبعد أن أنهى بناء السفينة ركبها هو واتباعُهُ وأخذ معه ما يحتاجه من طعامٍ وحيوانات، ثم فجأة بدأت السِّماء تمطرُ بغزارة، وبدأ الماء يخرجُ من الأرض حتى أغرقَ كلَّ قوم نوحٍ، ونجَّى الله تعالى نوحاً وأتباعه من الغرقِ لإيمانهم بالله تعالى وطاعتهم له.

ما الفكرة الرئيسة لهذه الفقرة؟

• نجاة سيدنا نوح وإغراق قومه

• خروج ماء من الأرض

• المطر الغزير

من الذين آمنوا مع سيدنا نوح ؟

• عدد كبير من الفقراء

• عدد قليل من الفقراء

• الأغنياء

لماذا نجَّى الله تعالى نوحاً وأتباعه من الغرقِ ؟

• لإيمانهم بالله تعالى وطاعتهم له

• لأن عددهم كان قليلاً

• لأنهم يحبون سيدنا نوح