كانت بثياب المنزل العادية فقدّر أنها لم تأوِ إلى فراشها ، و أنها لا تزال يقظى تنتظره
فقال : ألم تنامي بعد ؟
قالت : انشغل فكري ، فقلت لم أستطع النوم
قال : ليس هناك ما يوجب القلق
قالت المرأة : قلت الدنيا برد و ثيابه خفيفة ، فلم أستطع النوم
قال الرجل : لم يحدث البرد إلا في الليل ، كانت الدنيا دافئة ،و ما إن هبط الليل حتى انصبّ البرد دفعة واحدة ، أين كان مخبوءًا
النص السابق هو عبارة عن