alem/ mezan

alem/ mezan

7th Grade

10 Qs

quiz-placeholder

Similar activities

قصيدة أعطني الناي 2

قصيدة أعطني الناي 2

7th Grade - University

12 Qs

اللازم والمتعدي

اللازم والمتعدي

7th Grade

10 Qs

الجملة الاسمية/صف 5/ ع ص

الجملة الاسمية/صف 5/ ع ص

5th Grade - University

15 Qs

الملابس والمناسبات

الملابس والمناسبات

5th - 10th Grade

12 Qs

تقويم تجميعي الصنف و1ـ2ـ3

تقويم تجميعي الصنف و1ـ2ـ3

7th Grade

9 Qs

مسابقة اليوم العالمي للغة العربية. أ. أحمد طه

مسابقة اليوم العالمي للغة العربية. أ. أحمد طه

3rd - 12th Grade

15 Qs

مكارم الأخلاق والفصل الثاني

مكارم الأخلاق والفصل الثاني

7th Grade

10 Qs

الممنوع من الصرف

الممنوع من الصرف

1st - 12th Grade

10 Qs

alem/ mezan

alem/ mezan

Assessment

Quiz

World Languages

7th Grade

Medium

Created by

Mohamed Ahmed

Used 6+ times

FREE Resource

10 questions

Show all answers

1.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.

فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.

وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.

والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.

بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.

ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد   من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية  (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.

ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!

ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.

نجح الدكتور مصطفى السيد في التوصل لعلاج سرطان الجلد للإنسان

خطأ

صواب

2.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.

فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.

وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.

والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.

بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.

ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد   من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية  (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.

ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!

ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.

تلتصق قضبان الذهب والفضة بــ.ـ.ـ.ـ

جهاز الليزر

الخلايا السليمة

الخلايا السرطانية

3.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.

فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.

وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.

والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.

بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.

ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد   من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية  (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.

ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!

ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.

اهتم العالم المصري مصطفى السيد بـ.ـ.ـ.ـ.ـ

الخصائص الطبيعية والكميائية للذهب والفضة

القيمة الاقتصادية للذهب والفضة

جمال وروعة الذهب والفضة

4.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.

فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.

وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.

والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.

بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.

ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد   من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية  (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.

ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!

ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.

أهم إنجازات الدكتور/ مصطفى السيد هو حصوله على جائزة نوبل

صواب

خطأ

5.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.

فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.

وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.

والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.

بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.

ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد   من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية  (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.

ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!

ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.

مرادف (الدءوب) هو ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

المستمر

العظيم

البريق

6.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطفى السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما

وزن كلمة (العالم) هو .ـ.ـ.ـ

فواعل

الفاعل

أفاعل

7.

MULTIPLE CHOICE QUESTION

30 sec • 1 pt

لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطفى السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما

وزن كلمة (الطبيعية) هو .ـ.ـ.ـ.ـ

الفعللية

الفعيلية

الفعيلة

Create a free account and access millions of resources

Create resources
Host any resource
Get auto-graded reports
or continue with
Microsoft
Apple
Others
By signing up, you agree to our Terms of Service & Privacy Policy
Already have an account?

Discover more resources for World Languages