alem/ mezan

Quiz
•
World Languages
•
7th Grade
•
Medium
Mohamed Ahmed
Used 6+ times
FREE Resource
10 questions
Show all answers
1.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.
فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.
وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.
والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.
بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.
ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.
ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!
ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.
نجح الدكتور مصطفى السيد في التوصل لعلاج سرطان الجلد للإنسان
خطأ
صواب
2.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.
فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.
وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.
والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.
بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.
ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.
ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!
ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.
تلتصق قضبان الذهب والفضة بــ.ـ.ـ.ـ
جهاز الليزر
الخلايا السليمة
الخلايا السرطانية
3.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.
فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.
وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.
والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.
بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.
ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.
ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!
ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.
اهتم العالم المصري مصطفى السيد بـ.ـ.ـ.ـ.ـ
الخصائص الطبيعية والكميائية للذهب والفضة
القيمة الاقتصادية للذهب والفضة
جمال وروعة الذهب والفضة
4.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.
فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.
وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.
والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.
بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.
ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.
ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!
ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.
أهم إنجازات الدكتور/ مصطفى السيد هو حصوله على جائزة نوبل
صواب
خطأ
5.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطف السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما، هي التي أثارت فضوله؛ بحثًا واستقصاءً ودراسةً، في إطار ما يطلق عليها "النانو تكنولوجي"، والعكوف على التطبيقات الواعدة في عدة مجالات، ومنها الطبّ.
فقد نجح الدكتور مصطفى السيد بمعاونة فريقه الذي يقوده بمدينة أطلنطا الأمريكية في التوصل لأول مرة لشفاء سرطان الجلد بنسبة 100% على الحيوانات، وذلك باستخدام قضبان ذهب أو فضة فائقة الدقة والصغر في رصد الخلايا السرطانية والالتصاق بها، ثم بإطلاق شعاع "ليزر" منخفض الطاقة، تكتسب هذه القضبان حرارة كافية لإتلاف الخلايا الشريرة، بينما لا تمسُّ الخلايا السليمة في الجسم، وهذه آليةٌ تعدُّ الأولى من نوعها في العالم.
وهذه الخصائص تستهدف خلايا السرطان الخبيثة؛ وبذلك يمكنُها رصد أيّ ورم بالجلد؛ حيث تتجمع دقائق الذهب النانوية لتشكل طبقةً مضيئةً على جسم الخلية المريضة وحدها عند الرصد تحت المجهر، بينما لا ترى الخلايا السليمة، فتبدو مثل كوكبةٍ مضيئةٍ وسطَ جسمٍ معتم، ثم بتسليط شعاع "ليزر" مرئِيٍّ منخفضِ الطاقة على هذه الدقائق تتحول إلى حرارة بامتصاص ضوء "الليزر"؛ فتذيب الخلية السرطانية، ويمكن ملاحظةُ الفارق الواضح؛ حيث تظهر تحتَ المجهر دقائقُ الذهب كأجسامٍ فائقة الصغر مضيئة وسطَ مجال معتم، مما يعني قدرةً انتقائية فائقةً لدقائقِ الذهب للالتصاقِ بالخلايا السرطانية.
والواقع أن المتابعَ لسيرة الدكتور مصطفي السيد سوف يجدُها حافلةً بالعمل الجادِّ الدَّءُوب، الذي أثمر العديدَ من البحوث والأوراق العلمية التي فاقت الخمسمائة مطبوعة؛ ولذلك نالَ العديدَ من الجوائزِ عبرَ مسيرته، حتَّى تبوأ في النهاية رئاسةَ وقيادة معملِ ديناميكيات الليزر.
بدأت مسيرته بالتخرج في كلية العلوم جامعة عين شمس سنة 1953 م وهي الفترة التي قال: إنها زرعت فيه أسس الطموح العلمي الذى غرسه فيه أساتذة مصريون عظام كما أمضى العديد من السنوات في الدراسة.
ومنح في جامعات أمريكية مرموقة العديد من الجوائز، منها قلادة العلوم الوطنية الأمريكية التي تعد من أرفع الأوسمة الأمريكية في العلوم عرفانا بإنجازاته في مجال التكنولوجيا الدقيقة المعروفة باسم (النانو تكنولوجي) وتطبيقه لهذه التكنولوجيا في علاج السرطان كما حصل على جائزة الملك فيصل العالمية (في السعودية) للعلوم، كما حصل على العديد من الجوائز الأكاديمية (المتخصصة) العلمية من مؤسسات عديدة، وتولَّى على مدار أكثر من عشرين عامًا رئاسة تحرير مجلة علوم الكيمياء والطبيعة، وهي من أهم المجلات العلمية في العالم.
ولقد أعطى مصطفى السيد الذهب والفضة قيمة أعلى مما يعطيها الناس له، فمنهم من يعنى بالتختُّم والزينة بهما، وقديمًا عني الشعراء بالرونق والبريق، ولكن عندما يستخدمان في شفاء مرضى السرطان فكيف تقدر قيمتهما؟!
ولم يَنْسَ مصطفى السيد وطنه، بل إنه يعملُ على أن يفيد مرضى السرطان في مصر من اختراعِه، وعلى هذا ستستفيد مصر وأمريكا والعالم كلُّه من جهود هذا العالم المصريّ العظيم.
مرادف (الدءوب) هو ـ.ـ.ـ.ـ.ـ
المستمر
العظيم
البريق
6.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطفى السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما
وزن كلمة (العالم) هو .ـ.ـ.ـ
فواعل
الفاعل
أفاعل
7.
MULTIPLE CHOICE QUESTION
30 sec • 1 pt
لم يهتم العالم المصريّ المولد والنشأة مصطفى السيد، بجمال الذهب والفضة ورونقهما، كما لم تفتح شهيته قيمتهما العالية للكنْزِ والحيازة، ولكن الخصائص الطبيعية والكيميائية لأصغر دقائقهما
وزن كلمة (الطبيعية) هو .ـ.ـ.ـ.ـ
الفعللية
الفعيلية
الفعيلة
Create a free account and access millions of resources
Similar Resources on Wayground
10 questions
noor/elkhear

Quiz
•
7th Grade
12 questions
الملابس والمناسبات

Quiz
•
5th - 10th Grade
13 questions
الحال المفردة

Quiz
•
7th Grade
12 questions
مراجعة اللغتي

Quiz
•
7th Grade
10 questions
kashf /10

Quiz
•
7th Grade
10 questions
قصص القرآن + حق الآخر

Quiz
•
7th Grade
11 questions
الأفعال الخمسة

Quiz
•
7th Grade
10 questions
المتعدي لمفعولين ليس أصلهما مبتدأ وخبر

Quiz
•
7th Grade
Popular Resources on Wayground
55 questions
CHS Student Handbook 25-26

Quiz
•
9th Grade
18 questions
Writing Launch Day 1

Lesson
•
3rd Grade
10 questions
Chaffey

Quiz
•
9th - 12th Grade
15 questions
PRIDE

Quiz
•
6th - 8th Grade
40 questions
Algebra Review Topics

Quiz
•
9th - 12th Grade
22 questions
6-8 Digital Citizenship Review

Quiz
•
6th - 8th Grade
10 questions
Nouns, nouns, nouns

Quiz
•
3rd Grade
10 questions
Lab Safety Procedures and Guidelines

Interactive video
•
6th - 10th Grade