في بدايةِ الأمرِ لمْ يكنْ (إكال) يرغبُ بالذَّهابِ إلى (متجر النّثرياتِ الفوضويّ) لجلبِ الطَّباشيرِ، ولكنَّـهُ تغيَّرَ بعدَ ذلك بشكلٍ لافتٍ للنَّظرِ، فلم يعدْ يتضايقُ منَ الذَّهابِ إلى المتجرِ، بل طلبَ منْ رفاقِهِ أنْ يسمحوا له بالقيامِ بهذهِ المُهمَّةِ.
الأحداثُ الَّتي تمَّ عرضُها في الفصلِ الأخيرِ (الحبُّ في متجرِ النّثرياتِ الفوضويّ) بيَّنتِ المشاعرَ الَّتي تجلَّتْ واضحةً على (إكال).
ما أبرزُ المشاعرِ الَّتي بدَتْ واضحةً على (إكال) ؟