مراجعة الاختبار النهائي-عاشر

كاتب رواية الشيخ والبحر

ما الفكرة الّتي ترمز إليها رواية الشّيخ والبحر؟                                            

• حاجة الإنسان إلى الأمان

• ضعف قدرة الإنسان

•     العلاقات الأسريّة النّاجحة.

•      ترمز لصراع الإنسان الأزليّ مع الطّبيعة ومع القوى المحيطة به.

 في ضَوْءِ فَهمِكَ للفصلينِ الأوَّلِ والثّاني، عَلامَ يَدُلُّ عَزْمُ الشَّيخِ (سانتياغو) وَهْبَ صاحبِ المطعمِ لَحمَ بَطْنِ سمكٍ كبيرٍ؟

•       على عَلاقتـهِ الوَطيدَةِ معَ صاحبِ المطعمِ وروّادِهِ مِنَ الصَّيّادينَ.

• على وَفْرَةِ صَيدِهِ واتّساعِ رزقـهِ بالمُقارنـةِ مَعَ غيرهِ مِنَ الصّيادينَ

• على عزَّةِ نَفْسِـهِ رَغْمَ الحالـةِ الّتي وَصَلَ إليها مِنْ فقرٍ وسوءِ حظٍّ. 

ما التقنية الأبرز في المققطع الآتي:وفكّرَ في نفسه: «للطّيور حياةٌ أصعب من حياتنا، ماعدا الطُّيور السَّرّاقة والطُّيور القوية الضّخمة. لماذا خُلِقَت بعض الطّيور ضعيفةً ورقيقةً جدًّا مثل خطاطيف البحر، في حين يمكن للمحيط أن يكون قاسيا إلى حدّ كبيرٍ؟

• سرد

• حوار داخلي

• حوار خارجي

التّقنية الّتي استخدمها الكاتب في قوله:"انحنى، ووجد سمكة التّونة تحت مُؤخّر القارب، وسحبها بالخطّاف نحوه..."                                                                            

• السرد

• الحوار الداخلي

• الحوار الخارجي

• الوصف

 ما العاطفة المسيطرة على الشّيخ عندما قال في نفسه: "تمنَّيتُ لو كنتُ أستطيعُ إطعامَ السَّمكة، فهي أختي، ولكن يجب أن أقتُلَها، ولكي أفعلَ ذلك يتعيّنُ عليّ أن أبقى قويًّا ...."  ؟

• الغضب

• الشوق

• الرّأفة والحنان

نُقلت أحداث رواية الشّيخ والبحر عن طريق راوٍ داخليّ.

• نعم

• لا

الآن، أَخذَ الشّيخ يراقب انغماسَ العِصيِّ الثلاث بجانب المَركب، وجدَّفَ برفق ليحافظ على استقامة الخيوط صعودًا ونزولًا

ما إعراب صعوداً

• مفعول به منصوب

• حال منصوب

• خبر مرفوع

وقال بصوتٍ مرتفع: " أتمنّى لو كان الصَّبيّ هنا، وكان لديّ بعض الملح".

حوَّلَ ثِقلَ الخيط إلى كتفه اليُسرى، وانحنى في حذرٍ؛ ليغسلَ يده في مياه المحيط، ويُبقيها مغمورةً هناك أكثر من دقيقة، وهو يشاهد الدَّمَ ينسابُ بعيدًا، وحركةَ الماء الثّابتة على يده، فيما كان القارب يواصلُ سيره. قال : "لقد تباطأ سيرُ السَّمكةِ كثيرًا."

نوع كلمة المغمورة من المشتقات

• اسم مفعول

• اسم فاعل

• صيغة مبالغة

خرج الصَّبيُّ، وكانا قد أكلا بلا مصباحٍ على المنضدة ،وخلع الشّيخ ثيابه، وذهب إلى السَّرير في الظّلام، لفَّ ثيابه ليتخذ منها وسادة، ودسّ الجريدة في داخل الثّياب، ولفَّ نفسَه بالبطّانية،  ونام على الصُّحُف القديمة الأخرى اّلتي كانت تُغطّي نوابضَ السّرير.

أين حدث هذا المقطع من الرواية

• على المركب

• في الكوخ

• في عرض البحر