اخترِ الإجابَةَ الصَّحيحةَ
قالَ تعالى:{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّـهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّـهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا} [الأحزاب:1]
"رُغمَ أنَّ النَّهيَ عنْ طاعةِ الكافرينَ و المنافقٍينَ في الآيةِ كانَ بسببٍ خاصٍّ(حوارُ وفدِ المُشركينَ للنّبيِّ ﷺ)إلَّا أنَّهُ عامٌّ وشامِلٌ في كلِّ زمانٍ ومكانٍ؛ لأنَّ دخولَ (ال) على اللَّفظِ يفيدُ العُمومَ."
ما القاعدةُ الأصُوليَّةُ التي تُشيرُ إلى هذا المعنى؟