تقويم ختامي : سرد الذات2

ما سببُ إعجابِ الكاتبِ بالجبالِ الجرداءِ في شعم؟

• لأنّها تنتجُ أنواعًا من التينِ والبندقِ.

• لأنَّها تنفصلُ عن سلسلةِ الجبالِ.

• 
  لآنَّها تظهرُ بشكلٍ هرميٍّ متميزٍ.

• لأنَّ مجموعـةً من المباني المتهدّمـةِ تقعُ على قمّتِـها.

شاهدْنا ثوبًا أسودَ طافيًا على الماءِ يظهرُ ويختفي بينَ الأمواجِ

العلاقة بين الكلمتين الملونتين.

• مقابلة

• طباق

• ترادف

الدلالة التعبيرية لجملة

" تعوّدتُ كلَّ صباحٍ أن أصعدَ إلى قمّةِ التّلةِ، أصعدُها حافي القدمينِ"

• السّعادةُ والتّفاؤلُ والانشراحُ.

• الفرحُ والاستبشارُ والتّهليلُ.

• البساطـةُ والحرّيّـــةُ والانتشاءُ.

يقولُ الكاتـبُ في السّيرةِ الذّاتيّـةِ: " كنُّا نركضُ خلفَ العُلبِ ونلتقطُها قبلَ أنْ تُطبقَ الموجةُ فمَها علينا".

• نوعُ الضّميرِ الذي أكثـرَ الكاتـبُ منْ استخدامِـهِ هو:

• ضميرُ الغائب.

• ضميرُ المتكلّمِ.

• الضّميــرُ المنفصلُ.

وردَ في نصِّ "سردُ الذّاتِ": "في يومٍ مِنَ الأيّامِ هاجَ البحرُ، وارتفعتْ أمواجُــهُ، فلمْ نستطِعِ النُّزولَ إليهِ، فأخَذْنا نَلْهو على الشّاطِئِ، فِتْيَــةً وَفتياتٍ. نضعُ العُلبَ الفارغَــةَ على لسانِ المَوجَــةِ الَّتي انْساحتْ عَلى الشّاطِئِ، وَتراجَعتْ، وكنّا نركُضُ خلفَ العلبِ وَنلتقطُها قبلَ أنْ تُطبِقَ المَوجَــةُ فَمَها عَليْنا".

ما الدَّلالةُ التَّعبيريَّةُ للجملةِ الملوَّنةِ؟

• القدرةُ على مغالبةِ الأمواجِ.

• الاستمتاعُ بالانتصارِ على الموجة.

• 
  الشَّراسةُ والوحشيَّةُ والخطورةُ.