إِنَّ التَّرْبِيَـةَ الحَسَنَةَ تَبْنِي مُجْتَمَعًا فَاضِلًا تَسُودُهُ الأَخْلَاقُ وَيَقُومُ عَلَى التَّعاوُنِ والتَّسَامُحِ،

• فَصَلَاحُ الفَردِ لَا يَخُصُّ المُجْتَمعَ.

  
  

• فَصَلاحُ المُجْتَمَعِ لَا يَخُصُّ الفَرْدَ.

  
  

• فَصَلَاحُ المُجْتَمَعِ أولى من صلاحِ الفَردِ.

  
  

• فَصَلَاحُ الفَرْدِ صَلَاحٌ لِلمُجْتَمَعِ.

  
  

مَا البُشْرَى الَّتِي فِي قَولِهِ ﷺ: «كُلُّ أُمَّتِي مُعَافًى إِلَّا الْمُجَاهِرِينَ» (رواه البخاري)؟

• أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَغْفِرُ ذَنْبَ التَّائِبِينَ المُسْتَغْفِرِينَ.

  
  

• أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَسْتُرُ عَلَى عِبَادِهِ ويَتُوبُ عَلَيهِمْ.

  
  

• أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُثِيبُ عِبَادَهُ عَلَى عَمَلِهِمُ الصَّالِحِ.

  
  

• أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يغفرُ لعبادِهِ ويَتُوبُ عَلَى مَنْ تَابَ إِلَيْهِ.

  
  

مَنْ أَعْطَاهُ اللَّهُ السَّلَامَةَ مِنَ المَكْرُوهِ فِي الدُّنْيِا والآخِرَةِ........................

• المُنِيبُ

  
  

• التَّائِبُ

  
  

• المُجَاهِرُ

  
  

• المُعَافَى

  
  

مَا الآيَةُ الَّتِي تَدُلُّ عَلَى تَنَعُّمِ أَصْحَابِ اليَمِينِ بِأَشْجَارِ المَوزِ الَّتِي تَحْمِلُ ثَمَرًا مُتَرَاصًّا عَلَى هَيْئَـةٍ جَمِيلَةٍ تَسُرُّ النَّاظِرِينَ؟

•  قَالَ تَعَالَى: {وَطَلْحٍ مَّنضُودٍ} [الواقعة 29].

  
  

• قَالَ تَعَالى: {وَمَاءٍ مَّسْكُوبٍ} [الواقعة 31].

  
  

• قَالَ تَعَالى: {فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ} [الواقعة 28].

  
  

• قَالَ تَعَالى: {وَظِلٍّ مَّمْدُودٍ} [الواقعة 30].

  
  

مَا أُسُسُ مَنْهَجِ النَّبِيِّ ﷺ فِي بِنَاءِ المُجْتَمَعِ؟

( أختر إجابتان )

• وَضْـعُ دُسْتُورٍ يُنَظِّمُ العَـلَاقَاتِ.

  
  

• المُؤَاخَاةُ بَيْنَ المُهاجِرِينَ والأَنْصَارِ.

  
  

• وَضْـعُ نِظَامٍ لِصَرفِ المَعَـاشَاتِ.

  
  

• المُجَاوَرَةُ بَيْنَ المُهَاجِرِينَ والأَنْصَارِ.

  
  

مَا دَلَالَةُ وَصْفِ سِدْرِ الجَنَّةِ بِأَنَّهُ لَا شَوْكَ فِيهِ فِي قَوْلِهِ : ﴿فِي سِدْرٍ مَّخْضُودٍ﴾  [الواقعة 28]؟

• أَنَّهُ لَا يُسْمِنُ.

  
  

• أَنَّهُ لَا يُشْبِعُ.

  
  

• أَنَّهُ لَا يُؤْذِي.

  
  

• أَنَّهُ لَا يُغْنِي.

  
  

مَا دَلَالةُ تَقْدِيمِ وَصْفِ ﴿الضَّالُّونَ﴾ عَلَى وَصْفِ ﴿الْمُكَذِّبُونَ﴾ فِي قَوْلِه تَعَالَى: { ثُمَّ إِنَّكُمْ أَيُّهَا الضَّالُّونَ الْمُكَذِّبُونَ} [الواقعة 51]؟

• لِأَنَّ الضَّلَالَ يُؤَدِّي لِلكَذِبِ.

  
  

• لِأَنَّ الصِدْقَ يُنَافِي الكَذِبَ.

  
  

• لِأَنَّ الصِّدْقَ يُنَافِي الضَّلَالَ.

  
  

• لِأَنَّ الضَّلَالَ أَقَلُّ مِنَ الكَذِبِ.

  
  

أَيٌّ الحَالَاتِ  يَجُوزُ فيهَا إِخْبَارُ الآخَرِينَ عَنِ المَعْصِيَةِ؟

(اختر إجابتان )

• الشَهَادَةُ فِي القَضَاءِ.

  
  

• الأَحَادِيثُ الخَاصَّةُ.

  
  

• الاسْتِفْتَاءُ.

  
  

• مَجَالِسُ الثِّقَةِ.

  
  

مَا المَعنَى الَّذِي يَدُلُّ عَلَيهِ قَولُهُﷺ: ( مَن تَرَدَّى مِن جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ، فَهو في نَارِ جَهَنَّمَ يَتَرَدَّى فيه ..،  وَمَن قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ، فَحَدِيدَتُهُ في يَدِهِ يَجَأُ بِهَا في بَطْنِهِ في نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا)  [أخرجهُ البخاريُّ]؟

• الجَزَاءُ أَكْثَرُ مِنَ العَمَلِ.

  
  

• الجَزَاءُ أَقَـلُّ مِنَ العَمَلِ.

  
  

• الجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ العَمَلِ.

  
  

• الجَزَاءُ أَفْضَلُ مِنَ العَمَلِ.

مَا دَلَالَةُ حِرْصِ النَّبِيِّ ﷺ عَلَى تَرْتِيبِ الصُّفُوفِ فِي الصَّلَاةِ

(اختر إجابتين )

• يدُلُّ عَلَى الحِرصِ عَلَى الأَجْرِ.

  
  

• يدُلُّ عَلَى فَضْلِ صَلَاةِ الجَمَاعَةِ.

  
  

• يَدُلُّ عَلَى النِّظَامِ والتَّرتِيبِ.

  
  

• يَدُلُّ عَلَى الوحْدَةِ والتَّكَافُلِ.