يَعْمَلُ طارِق طَبيبًا في إِحْدَى المُسْتَشْفَيات ، يَذْهَب كُلْ صَبَاح إلى عَمَلِهِ سَعيدًا ، في يَوْمٍ شَعَرَ بِالحُزْنِ ،فَسَأَلَهُ صَديقَهُ
لماذا أنت حزينٌ يا صديقي ؟
قالَ: "عِندَما كُنْتُ أَسيرُ في الشارع بِسيارتي وَجَدتُ الكَثير مِن النفايات بِأَنْوَاعِها المُخْتَلِفَة الوَرَقِيَّة ، المَعْدَنِيَّة ، الزُّجاجِيَّة والبِلاسْتِيكِيَّة على الأرض" ،فَانْدَهَشْتُ ،وقُلْتُ لِنَفْسي :"لماذا يرمي الناس قُمَامَتَهم في البِحار ،الشوارِع و على الأرض.
يَجِب أنْ نَعْمَل لِحِمايَة البيئَة مِنْ التَّلَوُّث مثل : تَلَوُّث الْمَاء ،تَلَوُّث الأرض و تَلَوُّث الهواء .
ما أَقْبَح التَّلَوُّث!
ما الفكرة الرئيسة للنص؟