ما مفهوم التوفيق عند أهل السنة

• خلق الله قدرة الطاعة في العبد

• خلق الله قدرة المعصية في العبد

• إظهار الآيات في خلقه الدالة على وحدانيته، وإبداع العقل، والبصر في الإنسان وغيرهاتنبيها للعقلاء من غفلتهم وتقريبا لمعرفته وبيانا للأحكام تمييزا بين الحلال والحرام

ما مفهوم الخذلان عند الماتريدية؟

• خلق قدرة الطاعة في العبد

• لا يتصور من الله خذلان ما دام قد أقام للناس الحجة

• خلق قدرة المعصية في العبد

اختر الأية التي ليست دليلا للتوفيق عند أهل السنة

• وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَأَجۡرٌ عَظِيمٞ 

• وَلَوۡ شِئۡنَا لَأٓتَيۡنَا كُلَّ نَفۡسٍ هُدَىٰهَا وَلَٰكِنۡ حَقَّ ٱلۡقَوۡلُ مِنِّي لَأَمۡلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِينَ 

• إِنَّكَ لَا تَهۡدِي مَنۡ أَحۡبَبۡتَ وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهۡدِي مَن يَشَآءُۚ وَهُوَ أَعۡلَمُ بِٱلۡمُهۡتَدِينَ 

• فَمَن يُرِدِ ٱللَّهُ أَن يَهۡدِيَهُۥ يَشۡرَحۡ صَدۡرَهُۥ لِلۡإِسۡلَٰمِۖ وَمَن يُرِدۡ أَن يُضِلَّهُۥ يَجۡعَلۡ صَدۡرَهُۥ ضَيِّقًا حَرَجٗا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي ٱلسَّمَآءِۚ كَذَٰلِكَ يَجۡعَلُ ٱللَّهُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِينَ لَا يُؤۡمِنُونَ 

الوعد لغة

• التوفيق والإعانة

• أن تمنى غيرك بشيء

• التخويف والتهديد

الوعد شرعا

• كل خبر يتضمن إيصال نفع و ضرر إلى الغير في المستثبل

• كل خبر يتضمن إيصال نفع إلى الغير، أو دفع ضرر عنه في المستقبل

• كل خبر يتضمن إيصال ضرر إلى الغير، أو تفويت نفع عنه في المستقبل

.. الوعيد لغة بمعنى

• الشدة والعسر والمحنة ةالضلال

• التخويف واتهديد ولا يستمل إلا في الشر

• أن تمنى غيرك بشيء

ما حكم الوعد عند الأشاعرة والماتريدية

• اتفقت على أن وعده تعالى لا يتخلف بفضله ورحمته

• يجوز أن يخلف الله وعده

• لا بد من تحققه ولو في شخص واحد

ما حكم الوعيد عند الأشاعرة ؟

• اتفقت على أن وعده تعالى لا يتخلف بفضله ورحمته

• يجوز أن يخلف الله وعيده

• لا بد من تحققه ولو في شخص واحد

ما حكم الوعيد عند الماتريدية؟

• اتفقت على أن وعده تعالى لا يتخلف بفضله ورحمته

• يجوز أن يخلف الله وعيده

• امتناع التخلف-فلا بد من تحققه ولو في شخص واحد

ثمرة الخلاف حكم الوعيد عند الأشاعرة:

• لا يصح أن ندعو ونقول: اللهم اغفر لجميع المؤمنين جميع ذنوبهم

• يصح أن ندعو : اللهم اغفر لجميع المؤمنين جميع ذنوبهم