مَدح رجلٌ قَومًا بالشجاعة فقال : "أَقْسَمت سيوفهم ألّا تُضيّعَ حقًّا لهم"، الاستعارة الواردة في الجملة هي:

• ألّا تُضيّعَ حقًّا لهم

• أَقْسَمت سيوفهم

• قَومًا بالشجاعة

قَوْمٌ إذا الشّرُّ أبدى ناجذيه *****طاروا إليه زرافات ووحدانا

المُستعار له في البيت السابق هو:

• الشّرّ

• قوم

• ناجذيه

قال أحدهم يصفُ ضَيفًا ثقيلًا يتكلّمُ بلا فائدة : زارَني جبلٌ ضجرتُ من ثرثرته.

الاستعارة الواردة في الفقرة السّابقة هي:

• ضجرتُ من ثرثرت

• يتكلّمُ بلا فائد

• زارَني جبلٌ

قال شاعرٌ يرثي ابنه الصّغير: " يا كَوْكبًا ما كانَ أقصرَ عمره ***** وكذلك عُمْرُ كواكِب الأسحار".

الاستعارة فيما سبق هي:

• يا كَوْكبًا

• أقصرَ عمره

• كواكِب الأسحار

قالت فتاةٌ لصديقتها : " إنّي شديدة العطشِ إلى لقائك "

المُستعار له في القول السابق هو:

• العطش

• شديد

• الاشتياق

(رأيْتُ أسدًا يحملُ سَيفًا)، اُستخدِمَ لفظ الأسد ...........

• في غَيرِ ما وُضِع له

• بالمعنى المطلوب

• بالمعنى الحقيقي

الفرقُ بين الاستعارة والتّشبيه البليغ، هو أنّ الاستعارة تقتصر على ذكر أحد الركنين الاساسيّن من التّشبيه، بينما التّشبيه البليغ ...............

• يكتملُ بوجود أداة التّشبيه

• يذكر به لمشبّه به

• يُذكر فيه المُشبّه والمشبّه به

قال تعالى :" وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ"

ما المعنى المقصود من الاستعارة في الآية الكريمة؟

• تشبيه طلوع النّهار بانسلاخ جلد الشّاه

• تشبيه زوال النّهار بانسلاخ جلد الشّاه

• تشبيه زوال الليل بانسلاخ جلد الشّاه

أضاءت لهم أحسابهم ووجوههم ****** دجى الليل حتى نظم الجزع ثاقبه

ما المعنى المقصود بالاستعارة في الجزء الملوّن؟

• تشبيه الأحساب والوجوه بدجى الليل

• تشبيه المصابيح بالأحساب والوجوه

• تشبيه الأحساب والوجوه بالمصابيح

(الحياة مليئة بالمواجهات والتّحديّات)

الاستعارة الصّحيحة للجملة السّابقة هي:

• الحياة كالبحر محفوفة بالمخاطر

• الحياة مُتلاطمة الأمواج

• الحياة تتطلب الصّبر