أولا – الفهم والاستيعاب:
أقرأ، ثم أجيب
بَدَأَ مُهَنَّدٌ الْحَدِيثَ قَائِلًا: مِنَ الْمُدُنِ الَّتِي زُرْتُهَا وأَعْجَبَتْنِي مُحَافَظَةُ الطَّائِفِ، إِحْدَى أَشْهَرِ الْمَصَايِفِ السُّعُودِيَّةِ وَتُسَمَّى (عَرُسَ الْمَصَايِفِ)، وَهِيَ مَصِيفٌ جَبَلِيٌّ يَتَمَيَّزُ بِكَثْرَةِ الْمُتَنَزَّهَاتِ والْحَدَائِقِ.
وَمِنْ أَشْهَرِ الْمُتَنَزَّهَاتِ فِي الطَّائِفِ: الشَّفَا والْهَدَا، كَمَا يَقْصِدُ السَّائِحُونَ الْمَعَالِمَ الْإَثَرِيَّةَ مِثْلَ قَصْرِ شُبْرَا وَسَدّ وَادِي عِكْرِمَةَ، وَتشْتَهِرُ الطَّائِفُ بِزِرَاعَةِ الْعِنَبِ، والرُّمَّانِ، وَالتُّوتِ، وَالتّينِ الشَّوْكِيِّ (الْبّرْشُومِيِّ)
مرادف كلمة ( مصيف ) :