إِنَّ تَرْكَ قِيَامِ اللَّيْلِ يُفَوِّتُ عَلَيْهِمْ فُرَصَ التَّقَرُّبِ إِلَى اللَّهِ وَإِحْصَاءِ الْخَيْرَاتِ، وَيُسَاهِمُ فِي تَزَايُدِ الْتِهَامِ وَالتَّعَبِ فِي الْيَوْمِ التَّالِي. لِذَلِكَ، مِنَ الضَّرُورِيِّ أَنْ يُعِيدُوا تَنظِيمَ أَوْقَاتِهِمْ وَيُعْطُوا الْاِهْتِمَامَ بِالصَّلَاةِ وَالنَّوْمِ الْكَافِي
...... لِمَاذَا اِلْتَهَمَ الْإِنْسَانُ فِي الْيَوْمِ التَّالِي؟