فِي يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ الْعُطْلَةِ، ذَهَبَ أَمين وَصَدِيقُه أديب إِلَى السُّوقِ الْمَرْكَزِيِّ لِشِرَاءِ بَعْضِ الْحَوَائِجِ. اتَّجَهَ الصَّدِيقَانِ أَوَّلًا إِلَى قِسْمِ الْمَأْكُولَاتِ وَالْمَشْرُوبَاتِ المعلّبات، فَأَخَذَ أَمين فِيهِ عَصِيرَ الْبُرْتُقَالِ وَأَخَذَ أديب عُلْبَةً مِنْ عَصِيرِ الْعِنَبِ
لِمَاذَا يُرِيدُ أَمِينٌ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى السُّوقِ؟