السفر
فاتح السُّودَانِي طَالِبٌ في المدرسة الثانوية بِمَدِينَةِ الخُرْطُوْم ، سَافَرَ مَعَ عَائِلَتِهِ إِلَى إِنْدُونِيْسِيَا فِي أيام الإجازة الصَّيْفِيَّة قَبْلَ سَفَرِهِمْ إلى إندونيسيا أَعَدُّوا جَوَازَ السَّفْرِ، وَتَأْشِيرَة الخُرُوجِ ، وَتَذْكِرَة السفر عَلَى الْخُطُوطِ الإِنْدُونِيْسِيَّة لَهُمْ جَمِيعًا.
سَافَرَ فَاتِحٌ وَعَائِلَتُهُ إِلَى إِنْدُوْنِيْسِهَا يَوْمَ الأَحَدٍ بِالطَّائِرَةِ، وَجَلَسُوا جَانِبَ النَّافِئَةِ لِمُشَاهَدَة المَنَاظِرِ الجميلة من عُلُقٍ، وَبَعْدَ عَشْرِ سَاعَاتٍ وصلت الطَّائِرَة إلى مَطَارٍ جُوَانَدَى بِمَدِينَةِ سُوْرَابَايَا، ثُمَّ ذَهَبُوا إِلَى مَكَانٍ لِلرَّاحَةِ، وَصَلُّوا الظُّهْرَ جَمَاعَةُ فِي الْمُصَلَّى، وَتَنَاوَلُوْا بَعْضَ الْأَطْعِمَةِ في المطعم.كَيْفَ اسْتَعَدَّ فَائِحٌ وَأُسْرَتُهُ قَبْلَ السَّفَرِ إِلَى خارج البلا
وبَعْدَ الرَّاحَةِ الطَّلَقَ فَاتِحٌ وَعَائِلْتُهُ إِلَى جَزِيرَةِ بالي بِسَيَّارَةِ الأَخِرَةِ، وَفِي أَثْنَاءِ الطَّرِيقِ شَاهَدُوا الْمَنَاظِرَ الجميلة على جانبي الطريق. وحينما وصلوا إلى جزيرة بالي، سَكَنُوا فِي الفُنْدُقِ.
وفي اليوم التالي، زارَ فَائِحٌ وعَائِلَتُهُ شَاطِئ كُونَا، وَهُوَ أَجْمَلُ شَوَاطِئ جَزِيرَةِ بَالِي، وَيَسْطُوا الفِراش عَلَى الرِّمَالِ، وجَلَسُوا أَمامَ البَحْرِ ، وشَاهَدُوا المناظر الجميلة، والبحر بلونه الأزرق، والسياح الذين يَلْعَبُونَ عَلَى الرِّمَالِ وَفي المياه. شعرَ فَائِحُ بِالسُّرُورِ وَالسَّعَادَةِ في رحلته إلى إندونيسيا.
مَتَى سَافَرَ فَائِحٌ وَعَائِلَتُهُ إِلَى إِنْدُونِيْسِهَا ؟