يَجِبُ عَلَيْنَا الاِعْتِدَالُ فِي مُمَارَسَةِ الرِّيَاضَةِ بِلاَ إِفْرَاطٍ وَلاَ تَفْرِيْطٍ.

وَمِمَّا لاَ شَكَّ فِيْهِ أَنَّ لِلرِّيَاضَةِ كَثِيْرَاً مِنَ اْلفَوائِدِ مِنْهَا ..... وَزْنِ اْلبَدَنِ وَ..... النَّوْمِ

• زِيَادَةُ - تَقْوِيَةُ

• تَخْفِيْضُ - تَسْهِيْلُ

• تَقْوِيَةُ - زِيَادَةُ

• تَجْمِيْلُ - تَقْلِيْلُ

• تَحْسِيْنُ - تَرْكِيزُ

يَفْتَحُ الـمُوَظَّفُ نَافِذَةَ الـغُرْفَةِ

جَلَسَتْ الطَّالِبَةُ الجَمِيْلَةُ عَلَى الكُرْسِيِّ

ذَهَبَ الرَّجُلاَنِ الصَّالِحَانِ إِلَى المدِينَةِ

يَقْرَأُ الطُّلاَبُ الكُتُبَ فِي الـمَكْتَبَةِ الـمَدْرَسَةِ

يُطَالِعُ الوَلَدُ دَرْسَهُ بَعْدَ صَلاَةِ العِشَاءِ

فَعَلَى الشَّبَابِ بَذْلُ اْلجُهْدِ وَاْلحَمَّاسَةِ فِي تَحْقِيْقِ النَّجَاحِ، بِاْلإِضَافَةِ إِلَى الدُّعَاءِ.

ومن أغراض الشعر العربي: المدح، والرثاء، والغزل، والحماسة. فالأول أي المدح، هو من أشهر الأغراض وأكثرها انتشارا، ويهدف به كثير من الشعراء إلى مدح رسول الله صلى الله عليه وسلم سيد الرسل والأنبياء وأكرم الناس وأحسنهم خلقا، ووصفه بأسمى التعابير من التشبيه والاستعارة والكناية وغير ذلك. ومن أشهر الشعراء الذين مدحوا الرسول صلى الله عليه وسلم الإمام البوصيري.

رَتِّبْ الكَلِمَاتِ التَّالِيَةَ لِتَكُوْنَ جُمْلَةً مُفِيْدَةً !