منْ بينَ فجواتِ جدارٍ مازالَ صامدًا، لمحْتُ (لينتانج) يشرحُ مسألةً رياضيّـةً لـ(سهارى) و(فلو) و(تراباني) و(هارون)، كانَ يُعلّمُهم تحتَ الشّمسِ الحادِّةِ؛ لأنّه ما عادَ هناكَ سقفٌ يسترُ اللَّوحَ، كانَ يتصبّبُ عرقًا لكنّ طاقَتَه تأجَّجَتْ، وشعّ البريقُ منْ عينيـهِ، كانَ الموقفُ مؤثِّرًا، لم يظهرْ على (لينتانج) أيُ استعدادٍ لقبولِ مصيرِ مدرستِنا المحتومِ، سألتُهُ.........
السُّؤالُ الّذي طرحَهُ (إكال)، هو: